"في الخامسة من عمره، استضافه الإعلامي مفيد فوزي في برنامجه حديث المدينة بعدما انتشر خبر ذكائه الخارق في الصحف، فطلبت أستاذة في كلية التربية من أبيه إخضاعهلاختبار ذكاء.
عندما اصطحبه أبوه إلى كلية التربية حيث أُجري له اختبار ستانفورد بينيه، وصل معدل ذكائه إلى 151. وبعدها أخضعنه رئيس أحد أقسام الوراثة لاختبار ثانٍ فوصل مستوى الذكاء إلى 155 (وهي درجة لا يحصل عليها إلا قلة من البالغين)، وكان عمره آنذاك خمس سنوات وستة أشهر. ولم تُجر له أسرته اختبار ذكاء آخر منعاً للحسد [2].
بعدما استضافت محمود القنوات الفضائية اقترحت مدرسة غرينلاند إنترناشونال الكندية تقديم منحة له، إلا أن اللغة وقفت عائقاً أمامه إذ أن التعليم في تلك المدرسة باللغة الإنجليزية، فذهب أبوه إلى الجامعة الأميركية وطلب من رئيسها تخصيص دورة له لتعلّم اللغة مدتها 50 ساعة، فدخل الامتحان للمرة الثانية بعد 35 ساعة ونجح وانضم إلى المدرسة".
برأيي الشخصي أن نهايته العبقرية ستكون في المدرسة ، لأن المدارس تقتل الإبداع كما ثبت بالإستقراء
إلا في حالة تركيزه على الإبداع في خارجها ، و حينها سيكون له أمل
"يطمح محمود أن يكون أصغر من يحصل على جائزة نوبلفي العالم ويهزم بذلك د. أحمد زويل كما وعده، وأن يكونمخترعاً في مجال الحاسب الآلي ويفيد بذلك مصر والعالم العربي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق