السبت، 5 أكتوبر 2013

نبذة عن أذكى طفل في العالم

"في الخامسة من عمره، استضافه الإعلامي مفيد فوزي في برنامجه حديث المدينة بعدما انتشر خبر ذكائه الخارق في الصحف، فطلبت أستاذة في كلية التربية من أبيه إخضاعهلاختبار ذكاء.

عندما اصطحبه أبوه إلى كلية التربية حيث أُجري له اختبار ستانفورد بينيه، وصل معدل ذكائه إلى 151. وبعدها أخضعنه رئيس أحد أقسام الوراثة لاختبار ثانٍ فوصل مستوى الذكاء إلى 155 (وهي درجة لا يحصل عليها إلا قلة من البالغين)، وكان عمره آنذاك خمس سنوات وستة أشهر. ولم تُجر له أسرته اختبار ذكاء آخر منعاً للحسد [2].

بعدما استضافت محمود القنوات الفضائية اقترحت مدرسة غرينلاند إنترناشونال الكندية تقديم منحة له، إلا أن اللغة وقفت عائقاً أمامه إذ أن التعليم في تلك المدرسة باللغة الإنجليزية، فذهب أبوه إلى الجامعة الأميركية وطلب من رئيسها تخصيص دورة له لتعلّم اللغة مدتها 50 ساعة، فدخل الامتحان للمرة الثانية بعد 35 ساعة ونجح وانضم إلى المدرسة".

برأيي الشخصي أن نهايته العبقرية ستكون في المدرسة ، لأن المدارس تقتل الإبداع كما ثبت بالإستقراء

إلا في حالة تركيزه على الإبداع في خارجها ، و حينها سيكون له أمل 

"يطمح محمود أن يكون أصغر من يحصل على جائزة نوبلفي العالم ويهزم بذلك د. أحمد زويل كما وعده، وأن يكونمخترعاً في مجال الحاسب الآلي ويفيد بذلك مصر والعالم العربي.


أذكى طفل في العالم مصري الجنسية

و هي حقيقة علمية ، تمت تجربتها مرارا و إثباتها على وفق مقاييس عالمية

مخترع أصغر غواصة ( طفل مصري )

http://m.youtube.com/watch?v=E2nXOxTnphA

مصري يخترع أصغر هليكوبتر لوحده

http://m.youtube.com/watch?v=YNK1m-X42JY&desktop_uri=%2Fwatch%3Fv%3DYNK1m-X42JY

مصمم طائرات مصري

http://m.almasryalyoum.com/node/158687

محمد جابر إبراهيم، على الرغم من حداثة سنه، فإن مواهبه جعلته يتخطى سنه بمراحل.. حلم أن يكون مصمماً لهياكل الطائرات، ونال العديد من الجوائز من داخل وخارج مصر، فأصبح كل ما يتمناه أن يجد من يقدر مواهبه، فيستطيع أن يكون سبباً فى تقدم البلد. يبلغ محمد من العمر 24 عاماً، ظهر حبه لصناعة الطائرات، خاصة هياكلها الخارجية، فى المرحلة الإعدادية، فصمم أول هيكل لطائرة تجمع بين الطائرتين الهليكوبتر والبوينج.

يقول محمد: «بأدوات بسيطة أستطيع أن أكمل اختراعاتى، فهياكل الطائرات التى أصنعها، أستخدم فيها صفائح من بقايا (علب الكانز)، وعلب السمنة المستعملة، بعد أن عجزت عن توفير مادة الألومنيوم التى من المفترض أن يُصنع منها الهيكل، فهى تكلفنى 800 جنيه فى الطائرة الواحدة».

حبه لهوايته هو ما دفعه إلى الاستمرار فيها فعلى الرغم من تخرجه فى دبلوم الصنايع فإن الموهبة بدأت عند محمد منذ صغره. يقول محمد: «فى البداية كانوا لا يصدقون أننى من أقوم بتصنيع تلك الاختراعات، ولكنهم اختبرونى، وجعلونى أعيد تركيب إحدى الطائرات أمامهم، ونجحت فى ذلك فحصلت على شهادة خبرة من التعليم الفنى بحيث يعتمد على فى مجال الإختراعات».

«الشبح» هو الاسم الذى اختاره محمد لاختراعه الجديد، فيتحدث عنها ويقول: «هى طيارة تستطيع أن تضرب 150 صاروخاً، وصنعتها من الأدوات البسيطة من البوص البلدى، فأنا لا أمتلك الأدوات الكافية، وبالتالى استغرقت عامين فى صنعها، ولكنها لم تكتمل حتى الآن»، مضيفاً أن إبداعاته لم تتوقف فى مجال صنع الطائرات، فقد حاز على المركز الأول فى إحدى المسابقات فى الهند التابعة لمركز الإبداع وذلك فى مجال الرسم.

تتغير نبرات محمد أثناء حديثه، فيقول: «رغم كل هذه الاختراعات والشهادات التى حصلت عليها، فإننى لم أجد الاهتمام الكافى فى مصر، ووجدته خارج مصر، فجاءتنى فرصة من أحد رجال الأعمال بأن يشترى أحد اختراعاتى بمبلغ 4000 دولار، ولكنى رفضت».

ويتساءل محمد: «ليه مصر مش بتخاف على ولادها المخترعين، والموهوبين، إلا بعد فوات الأوان؟ أنا ممكن تجيلى فرصة السفر للخارج مرة أخرى، ولكن فى هذه الحالة مش هأقول لأ».

شباب إماراتيون يخترعون كرسيا يتحرك على إشارات العين

http://e-portal.ae/vb/showthread.php?t=25716



النظارة مبرمجة لتحريك الكرسي مع بؤبؤ العين. من المصدر

ابتكر أربعة طلاب في الصف الثاني عشر، في ثانوية معاهد التكنولوجيا التطبيقية، قسم العلوم الهندسية، كرسياً متحركاً يعمل عن طريق إشارات العين، هو الأول من نوعه في الإمارات، بهدف مساعدة المعاقين، خصوصاً مرضى الشلل الرباعي، على ممارسة حياتهم بصورة طبيعية من دون الاعتماد على الآخرين.
ولا تتعدى أعمار المخترعين الأربعة 18 عاماً، وهم: هزاع الملكي، ويوسف الخراز، وفهد الحمادي، ومروان الحسبي. وقد عرضوا ابتكارهم أخيراً في معرض نجاح التعليمي في أبوظبي، وأبهروا به الزوار، وأقنعوا مئات من الطلبة الزائرين بالانضمام إلى ثانويات التكنولوجيا التطبيقية، والكليات الهندسية «التي تتيح لهم العلم المؤهل إلى الاختراعات المفيدة للبشرية»، وفق ما قالوه.


وشرح الطلبة أن ابتكارهم يعتمد على التحكم في الكرسيّ المتحرك عن طريق حركة العين من خلال أجهزة استشعار «حساسات» تلصق على العين، أو تكون موجودة على نظارة، يستخدمها الشخص الذي يعاني شللاً رباعياً، وتقوم هذه الحساسات بمتابعة حركة العين وحركة البؤبؤ يميناً أو شمالاً أو إلى الأمام، والخلف، وترسل إشارات إلى محركات الكرسي التي تحولها بدورها إلى حركة.
وأشاروا إلى أن الكرسي مبرمج على استقبال الإشارات عن طريق برنامج إلكتروني، يحاكي العقل البشري، وينقل هذه الإشارات إلى المحركات، بهدف تحريك الكرسي حسب الاتجاه الذي تحركت إليه العين. 


وقال أحد أعضاء الفريق، فهد الحمادي، إن المشروع خدمة إنسانية لأصحاب الإعاقة الشديدة، الذين لا يتمكنون من تحريك أي جزء من أجسادهم، من خلال تسهيل حركتهم بإشارات العين، مشيراً إلى سعيهم لتنفيذ ابتكارهم على نطاق واسع ليستفيد منه المقعدون ومرضى الشلل الرباعي.
وأضاف أن المقعد مزود بأدوات للسلامة تحول دون سقوط الجالس في حال حدوث أي اختلال في التوازن، أو إذا كانت الحركة على سطح غير مستو، مشيراً إلى أن الكرسي يتميز بإمكان إيقافه بأكثر من طريقة، وفق البرمجة التي تناسب كل حالة. 
وأوضح الحمادي إلى أن النسخة الأولى من الكرسي كانت تعتمد على حساسات، تلصق في العين KG sensor شبيهة بالحساسات التي تلصق لقياس نبضات القلب، وموصولة بمحركات الكرسي، لترسل إليها إشارات الاتجاه، مشيراً إلى أنهم قاموا بتطوير الكرسي، واستبدلوا العدسات بنظارة «أي تراكرر» لسهولة استخدامها واحساسها الأفضل بالعين، حيث يقوم الكرسي بتلقي الاشارات منها مباشرة. 
وأشار الحمادي إلى أن الكرسي لم يتم طرحه في الاسواق حتى الآن، وهم في انتظار أي جهة لتتبناه وتقوم بتنفيذه على نطاق واسع، خصوصاً أن تنفيذه داخل الدولة سيوفر كثيراً ويقلل سعره، ما يسهل على المرضى شراءه والاستفادة منه.


وقال الطالب هزاع الملكي، إن «الابتكار من بداية الفكرة حتى تحولها إلى المنتج النهائي من تصميمنا وتنفيذنا، وبمساعدة المدرسة بالمعهد، الدكتورة ياسمين أبوالخير، إذ قمنا بتصميم وتنفيذ الموديل، واختيار المحركات المناسبة، ووضعها في أماكن تناسب حال المريض، بجانب البرامج التي ترسل وتتلقى الاشارات، وتوظف كل جزء في الكرسي»، مشيراً إلى أن تنفيذ المشروع استغرق ثلاث ساعات عمل يومياً على مدار شهر كامل.
وكشف الملكي عن وجود نية لدى فريق العمل لتطوير المشروع، وتحويله إلى كرسيّ ثلاثي الانظمة، ليتناسب مع فئات المعاقين كافة، حيث سيتوفر في النسخة القادمة من الكرسي المتحرك، إمكان الحركة بإشارة العين، أو بالصوت، أو بالريموت كنترول، مشيراً إلى أن النسخة الحالية فيها أكثر من برنامج للحركة والوقوف لتتناسب مع حالة كل مريض.


وعزا المالكي الهدف من اختيار هذه الفكرة وتنفيذها إلى مساعدة المرضى والمقعدين غير القادرين على الاستفادة من الاجزاء السليمة في الجسم، في تحريك الكرسي في الاتجاه الذي يريدونه، خصوصاً المرضى الذين يعانون الشلل الرباعي، مشيراً إلى أن فكرة الكرسي جاءتهم من الإعجاز الالهي في الجسم البشري، إذ يرى الإنسان الصورة وينقلها إلى المخ الذي يحولها إلى إشارات للتحرك.
وأكد المالكي أن روح الفريق ومساندة المعهد لهم هما ما ساعدهم على إنجاز العمل بالدقة الكافية، وتالياً نجاح المشروع، مشيراً إلى أن الفكرة راودتهم بعمل مشروع جديد لم يسبقهم إليه أحد، فقاموا في البداية بتصميم الكرسي بصورة تتناسب مع مرضى الشلل الرباعي، وتضمن سلامتهم، إضافة إلى قبول التصميم للبرمجة على العمل بإشارة العين.

كمبيوتر لوحي مصري ١٠٠٪

الكشف عن أول كمبيوتر لوحي 100% صنع مصر

تقول الشركة المصنعة أن أول دفعة والتي تتألف من 10 آلاف وحدة والتي تبلغ تكلفتها 2 مليون جنيه ستكون مخصصة لطلاب الجامعات.

منشورة Thursday, 11 April 2013
بقلم Riad Yasmina

أعلن المهندس "ياسر القاضي" الرئيس التنفيذي لهيئة صناعة وتنمية تقنية المعلومات عن الكمبيوتر اللوحي المطور والمصنع بالكامل في جمهورية مصر العربية.

قامت شركة "بنها" للصناعات التقنية لطلبة الجامعات بإنتاج الكمبيوتر اللوحي الجديد والذي أطلق عليه أسم "إينار"، وقال القاضي  خلال ملتقى عرض أولويات قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات وإطلاق إستراتيجية القطاع 2013/ 2014 إن اللوحي إنتاج مصري 100% ويسمي "إينار"  موضحا أنه تم إنتاج 10 آلاف وحدة مستهدفة طلبة الجامعات بتكلفة 2 مليون جنيه. 

وأضاف أن مصر بها ما يعادل 20 مليون طالب ويزداد العدد سنويا بمعدل 2 مليون طفل ينتقلون لمراحل التعليم المختلفة، موضحا أن هناك 10 آلاف لوحي أخرى فى طريقها للتصنيع تستهدف المدرسين.

ونوه القاضي بأن هذا الإنجاز جاء عن طريق الاتفاقيات والبروتوكولات التي عقدتها الهيئة مع البنك الأهلي المصري والمصرف المتحد لتخصيص 300 مليون جنيه خلال 3 سنوات لدعم وتحفيز المنتجات المصرية ، فضلا عن استمرار إتاحة التمويل للقطاع من أرصدة الصندوق الاجتماعي للتنمية لدى البنوك مما له من آليات مرنة في منح الائتمان.

وأفاد بأن هناك اتجاها لربط شركات التكنولوجيا المستفيدة لشبكة فروع مع البنك الأهلي والمصرف المتحدة لتبادل المعرفة ..مشيرا إلى أنه بنهاية هذا الشهر ستكون هناك أول شركة من شركات التكنولوجيا التي تعاملت مع إيتيدا مسجلة ببورصة النيل فضلا عن أن هناك 5 شركات على الدرب وشركتين بنهاية العام.

مواصفات الجهاز 

شاشة بقياس 9.7 إنش وبدقة 720×1024 بيكسل

معالج بتردد 1.6 غيغاهرتز 

كاميرا خلفية بدقة 2 ميغابيكسل وكاميرا أمامية غير غير معروف

1 غيغابايت ذاكرة الوصول العشوائي

مساحة تخزين داخلية 8 غيغابايت يمكن زيادتها حتى 32 غيغابايت بواسطة بطاقة مايكرو إس دي

دعم اتصال الواي فاي وشبكات الجيل الثالث 3G

الوزن 750 غرام.

أندرويد 4.0 آيس كريم ساندوتش

 



استثمارات كويتية إماراتية لإنتاج شبيه الآيباد


شهد هاني محمود وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات وحاتم صالح وزير الصناعة والتجارة الخارجية توقيع اتفاقية انتاج وتوزيع الكمبيوتر اللوحي بين احدي شركات الاتصالات المحمولة وشركة لانتاج الكمبيوتر باستثمارات مصرية كويتية واماراتية.

 وقال وزير الصناعة ان الاتفاقية بمثابة توطين لصناعة الالكترونيات وما يطلق عليه باقتصاد المعرفة في مصر من خلال استثمارات كويتية لتؤكد دائما الثقة في الاقتصاد المصري
وقال هاني محمود وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات ان الاتفاقية تحقق اهدافا كثيرة اهمها تحقيق التعاون بين الشركات المختلفة في الصناعة نفسها وبين شركتين متخصصتين الاولي في مجال الاجهزة والالكترونيات والاخري في مجال الاتصالات ونقل البيانات وهو مايفتح المجال امام شركات اخري لانتاج التطبيقات والبرامج في مجالات التعليم والصحة والثقافة العامة, مشيراالي ان وجود مصنع بهذه الاستثمارات الكبيرة في مصر يؤكد أهمية توطين هذه الصناعة والاستفادة من العمالة الفنية المدربة.
وقال ان اعتماد شركات اتصالات عربية متواجدة في19 دولة لاجهزة الكمبيوتر اللوحي المنتجة في مصر يعطي شهادة ثقة وجودة لهذه الصناعة التي نعتمد عليها في زيادة اعداد مستخدمي الانترنت في مصر.
وقال سعيد الهاملي الرئيس التنفيذي لشركة اتصالات ان اعتمادنا علي اجهزة منتجة بخبرات مصرية وعربية يؤكد التزامنا تجاه الصناعة وتوسعة قاعدة مستخدمي الاتصالات المحمولة وزيادة القيمة المضافة لهذه الاجهزة المتقدمة في مجالات التنمية والتعليم. وأكد خالد خورشيد المدير التنفييذي للشركة المنتجة ان الاستثمارت في المصنع بلغت200 مليون جنيه وعلي اعلي مستوي عالمي لتحقيق شعار كمبيوتر لوحي في كل يد.
راجع أيضاً 

أول كمبيوتر عربي صناعة مصرية كويتية